طَرْحُكِ رَآئِـعْ جِدَاً غَآلِيَتِيْ /
وَمُهِمٌ جِدَاً لِلْفَتَيَآتِ اللَّوَـآتِيْ هُنَّ عَلَى هَذِهِ الشَآكِلَةِ ..
لآحَرَمَكِ اللهُ الأَجْرَ وَنَفَعَ بِكِ وَ بِطَرْحِكِ الرَـآئِعُ ...
أَمَآعَنِ إِجَآبَآتِ الأَسْئِلَةِ فَالإِجَآبَآتِ /
س1/ أكتبي مآبخآطرك بدون سب . . ؟!
فِيْ الحَقِيْقَةِ أَرَى أَنَّ هَذِهِ الحَرَكَآتِ التِيْ تُصْدِرُهَآ الفَتَآةُ تِجَآهَ مَنْ تُعْجَبُ بِهِ ,
فَأنَ بِرَأْيِيْ أَرَآهَآ مِنَ الأُمُوّرِ التِيْ تُفْتَنُ بِهَآ الفَتَآةُ وَ تُضْعِفُ مِنْ كَيآنِ الأُمَّةِ الإِسْلآمِيَةِ ,
وَالعِلُةُ فِيْ ذلِكَ أَنَّ الأُمَةَ الإِسْلآمِيَةَ بِحَآجَةٍ إِلَى الَرَجُلِ وَ الفَتَآةِ عَلَى حَدٍ سَوَّـآءٍ , فَمَآ
الفَآئِدَةُ مِنْ فَتَآةٍ جَعَلَتْ تَفٍكِيْرَهَآ وَ أَنْزَلَتِ شَخْصَهَآ بِهَذِهِ السُهُوّلَةِ , وَعَلَى النَقِيْضِ مِنْ
ذَلِكَ .
س2/ مآذآ تقولين للفتآة التي هي منهن . . ؟!
اْتَقِيْنَ اللهَ لِأَنَّ الأُمَةَ الإِسْلآمِيَةَ بِحَآجَتِكُنَّ
س3 / هل أنتي منهن . . ؟!
لَمْ أَكْنْ مِنْهُنَّ - وَ لِلَهِ الحَمْدُ - ,
(( وَأَسْأَلَ اللهَ أَنْ يُبْعِدُنِيْ وَ إِيَآكُنَّ عَنِ الفِتَنَ مَآ ظَهَرَ مِنْهَآ وَ مَآ بَطَنَ ))
وَ أَعْتَذِرُ عَنِ الإِطَآلَةِ .. ||~
* لـآتَنْسَيْنَ ذِكْرَ الله ,