إنتمائي إليكِ لم يكن حباً ذو صُدفه بل كان روحاً أنفاسها أنتِ وعقيدة أركانها كُنتِ فَ أيُ جسدٍ هوَ ذا وأيُ هويّة يحملها بعد فقدك ؟ * لِـ : فآرس الجعفري