أطممنك ماآني بخير للحين ما خنت السهر من ليلة غيابك للحيييين يدفعني الوله و عيني على بابك " اسولف لحالي أكتب : أنا مشتاق و " يمسحني غيابك " من غبت وعيوني على هالباب مشتاقه أتصفح كتاب الوله واخاصم اوراقه تدري عن اشواقه ؟!