SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
مهمـا فعلتْ فلن يحدث شئ! إستولت الافكـار الحمقاء علي رأسـي..لم اعد أجد لها مرتعـاً سوي عقلي! اين المصيرْ؟ انا من كُنت اريد ان اثق ها انا اجد نفسي اشك! يا الله..ماذا افعل؟ إستجب لي لاعود كما كنتْ..!