SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
السَلامُ عليكُم وَ رحمة اللهِ وَ بركاتُهُ ، أودُّ بِ إبداءِ رأيي قَليلًا =) إحداهُن تقُولُ لِ ناصِحتِها : ليييييييييييييييييه تبعدوني عنه ؟؟؟؟ حرااام عليكم ، أنتم ما تفهموووون !! الناصِحَة : و الله حرام هذا أولا و ثانيًا البنت سمعة والله راح تخترب سمعتك قدام هالذيب و إلّي حولَه ، خلّي الحُب لزوج المستقبل ، خبّيه عن الكل لذاك الوقت إلي يكون حلال . الفتاااة : أنا ما كنت أحبه و الله ما كنت أحبه بس متعلقه فيييه كل وقتي معاه ، أشكيله و أسولف له و أكتب حروفه في كل مكان < كيف ما تحبه ما أدري !!!!! ، المشكلة في الأهل في الناس إلّي حولنا . . صار همّهم الأكل و الشرب و النوم ! العالم الحين متفتّح أكثر من أوّل ، إذا كان مافي نت فالجوال فيه و إذا مافي فالتلفزيون موجود و الصديقات و القصص و الإشاعات () و زوج المستقبل ، أي زوج يراعي الحقوق و العاطفة و يقدّر الحياة الزوجيّة بكبرها ، !؟ صار بعد الزواج شك و منع و حبس ، طييييب ليييه ؟؟ ليييه تنتظر البنت العاطفة طوال حياتها و بعد الزواج تلاقي قدامها شيء ثاني ؟ < هذه وجهة نظرها ! البنت إذا مالقت الإهتمام و الرعاية و الحب من الأهل و لا مع زوجها ، أكيد راح تتجه طريق آخر ! حتى الصديقة لما تتجه لها ، قالوا شذوذ ( و أعوذ بالله منه و من شرّه ) ~ الأهل لازم يثقون في تربيتهم ، لأن إلّي يشك و يمنع و يحبس مو واثق في تربيته الغلط ^^" و ما وعّوهُم بالدين أكثر و فهمّوهم و علّموهم . . الدين عندنا صار كُلّه ترهيب و تبعيد و تخويف ! < ترى إذا ما سويت ربي راح يدخلك النار و ترى الثعبان بيجيك في القبر لما تكون إلحالك ! بعد هذا الجزء البسيط ، أكيد وين راح تتجه البنت عشان تلاقي الحنان ؟ و لكن البنت المسلمة إلّي إيمانها قوي ، مستحيل يأثر فيها شيء () ( آسفة على الرد الطويل >< ) جُزيتِ الجنّة
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.