SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
^ أقرأ قصـﮧ رُعـبْ مره حسيتي إن أمڪ وأبوڪ مـآ يحبونـڪ؟!