وَ عليكُم السَلآم وَ الرحَمَة ،
كَآتلين .. أنَآ بعد فَكرتْ هنآك
بالنسبة لي ،
لم أفعل لهَآ الخير يوماً لأسترده منها ، وَ لم أفعله لأجل مظهرٍ أو
ثناءٍ أو غيرُه .. !
و إنَ كَآنت رآحتهَآ معَ غيري، فَ مَآ الذي يريحُني غيرَ سعآدتها وَ رآحتها ؟
وَ غيرهَآ منَ يُقدر عملاً وَ عُشرة الكثير !
تَحيَة
،