كُنتُ دَوْمَاً مَعَك،،
وَأَنْتَ مَعِيْ،،
وَلنَا مَا قَطَفْنَا مِنْ وَجَعْ السّبْتْ
وَنَزِيِفُ الأحَدْ
ولِهَاثُ الإثْنَيِنْ
وَنَزق الثُلاثَاءْ
وتَثَاؤب الأربِعَاءْ
وَظُلمُ الخَمِيِسْ
وَ إنْ ـكِسَارْ الجُمْعَة
:؛:
زَمَنٌ مِنْ ذِكْرَيَاتٍ وَظلْ
نَشَّوَةٌ لا عُيوُنَ لهَا
تَصّرُخُ بِهَمْهَمَة الصّمتْ
:؛:
سُؤالْ فَقَط
أرَدتُ مَعْرِفَتَه
أيُّ جِهَاتَنَا هِيَ الأقرَبُ إلىَ ذكْرَيَاتِنَا .. ؟
وأيُّ لُغَة هِيَ الأقْرَبُ إلىَ كَلِمَاتنَا .. ؟
:؛:
لَدَيِنَا جَمِيِعُ الجِهَاتْ
وَحَوْلَنا كُلُّ اللغَاتْ
:؛:
وَلكِنْ الفَقْد والوَجَعْ
لَيِسَ لَهُ جِهَةٌ مُقْنِعَة .. !
للمبدعة الرآقية ;
مها الصمادي 