SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
أيها الملك السعيد ، .................... استيقظ ! قهوتك في انتظارك قلبي في انتظارك حكاياتي في انتظارك و سياف غيابك * و سياف قسوتك || ........................في أنتظاري ! سأجيبك الأن [] .............. لماذا مثلي تحب مثلك ؟ لأن مثلي ، ........ لا ترى فوق هذه الأرض مثلك لو التقيتك يومًا ! ف لن أحتاج سوى إلى عين ، أطيل بها النظر إليك صدقًا ...! من ستحبك مثلي ؟ حبك [] لو كان رسمًا على الرمال ، لمسحته ! لكنه وشم على القلب لا تدعها تنتظرك طويلاً .." فهي تفتقدك كثيرًا ، إنها .... ........ الطفلة التي أحبتك في داخلي ها قد أدركنا الصباح {} سأنتظرك ب أحلامي ، لا تتأخر ! سأترك لك نوافد الحلم مفتوحة جل ما تمنيته معك ، هو أن تبقى الصورة الجميلة..> جميلة ! مجردة من خدوش نهاية صغيرة ~ لكنك جرحت صورتك في عيني / ............ حتى أدميتها ! ............ حتى أدميتها ! ............ حتى أدميتها ! يترك حزن فراقهم على وجوهنا ، أكثر مما تتركه الأيام و السنون .. وتجعد الأحزان قلوبنا ! أكثر مما تجعد الأيام " وجوهنا " | وحشتني | وأنا أغادر و أمضي لن أترك لك فردة حذائي الذهبي على سلم ظروفك ! لن أتصرف معك بغباء سنديلا في زمن تشابهت وتطابقت فيه ، مقاسات الأحذية [] ! ك مراهقة.. أضع صورتك أمامي ! وانصت إلى أغنية حزينة ، أشتاقك .. ................ فأبكي لكن الفرق بيني وبين المراهقة أنها ستكبر .. و تسهو عنك وسأكبر .. و أموت بك ! يُتبعْ !
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.