SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
يـآ هلَا فـآرو يـآ فتـآة! أفـآ رآئعـﮧ جدآ جدآ رآئعـآت بقوِ وِ وِ ه تنسيقڪ في تطورٍ مُستمرْ بسْ ألَافـآ قليلـﮧ لو ڪثرتيهـآ شوي بڪون أحسسن فـآرو ڪل يومْ إبدآعڪ يزيد دوم طلَاتڪ غير