ميمونة بكيت عليها كثيراً قبل عدّة أشهر ! ولاسيما لأنها في نفسّ سنّي ! وآ أسفي على نفسي فعلاً :( :(
هديل . . . تألمت حد الوجعّ عند قرآئتي لمدونتها قبل سنة او سنتين! حتى بكيت ! ومازلت اتذكرها !
اما ابرآر لأول مرة أقرأ قصتها ! وتعجبت ! فعلاً وحسن الخآتمة !
همسّ السحرّ انتقائك عذبّ ! موضوعك يلمسّ القلبّ الضعيف الذي طالما عشق هذه الحياة الزائلة !
وآآربّي أجعل لي خآتمة تفرّح أهلي . . . وتؤنسّ بها قبري وجسدي بعد فرآقهم !!
همسّ . . . اعطاك ربّي خير الجزآء على ذلك . . . فعلاًيحتآج المرء لأن يتقفّ لو لثآنية مع نفسه! وأفعآلة . . .