*~ تحفَه الموضُوع
وَ اللّه حالنَا مثلِش لكِن شوَي أنَا علَى اهدَأ أوّل كنْت اضطرِب قبْل الامتحَان و اجلِس اراجَع قبِل مَا يعطونَا الورقَه
بشوَي و احِس راسِي ينبَط بَس الحيْن صرْت قبِل الامتحَان مَا اراجَع و اتسولَف ويّا البنَات لأنّي مذاكرَه و لَو راجعْت
بتصيْر لمخّي حالَة توتّر. حتّى الحيْن احِس ناسيَه كِل شَي بَس مَا احاوِل اتذكّر و وقْت الاختبََار الحمدللّه كِل
شَي تمَام
احِس نفسِي مرتاحَه بهالطريقَه ~*