ألم بل مؤلم ! بل سيل من الآلآم الدآمية . . .
عندما تنذكر انه قد كان لديك هناك صحبة من بشرّ ! تتوق للحديث معهم ! لتجعلك تبتسم ! لانك تحبهم . . .
وتمرّ الأيآم وتجدهم امامك حالا يالني من ذا حظ عظم ! لتفرحّ وتبتسم !
لتتفاجأ بعدها بانك لاشيء بالنسبة لهم !
سوى محطة من عابرة من كومة البشر !
اتدرك كم ذلك مؤلم . . .!