SMS : ~ مـِنْ يـقولّ { الــزّيــن } مـِآ يـڪمـلْ " ح‘ـلآهـ " .. ؟!
و المـآيك مع‘ـي " بـآرت 20 " بـآقي 10 بآرتـآت حتّـى نهـآية القصـّـة . . بيني : آينجي ، يبدُو أنـّـنآ ضعنـآ ! آينجل : أوه لا .. ! - بعـد نصفِ ساعةٍ تقريبـاً ، مرّت من أمـآم الصّديقتين سيـّآرةٌ ريـآضية سودآء - ....... : مَرحبـاً لمْ ترفـع الصّديقتـآنِ عينيهـِمـآ إلى الغـريب ، و لكنْ مـآ إن سمـعتـآ الصّوت ختى نظرتـآ إلى الأعلى - بيني : السّيـد رين ! .. لا لا لحـظـة .. لا بُدّ أنكَ دين .. " بالنّظر إلى ملابسـك وهيئتك " دين يبتسم : هـذآ صحيح ، و لا بُدّ أنكمـًآ جيني و تينجل .. أخبرني أخي عنكـُما بيني : بيني و آينجل تصحيحاً لمعلُومـاتك .. دين : مهمـآ يكُن ، اركبـآ .. يمكِنني إيصـآلكمـآ إلى المكـآن الذي ترغبـآن فيه بيني : لا ! نحنُ لا نركبُ مع الغربـآء ! آينجل : تحدّثي عن نفسك .. ! أنا ذآهبَةٌ معه ! أمسكتهـآ بيني من ذراعهـآ : هيي ! أجننتِ ، يُمكِنُ أن يختطِفـنـآ آينجـل : أرْجـوووكِ .. على ضمـآنتي .. He's so cute بيني : على ضمـآنتك .. - وركبَت الفتـآتانُ معـه بيني في الخلْف و آينجل في الأمـآم <-- ماخذة راحتها - بيني : لو سمحتَ سيّد ديـن ، نريدُ الذّهـآبَ إلى مُستشفي إل إيـه .. ديـن : حـآضـر =) آينجل : شـ .. شُـكراً لكْ " وفي مُستشفى إل إيـه / غرفـة لُـورين " ~ السّيـّد رين : يبدُو أن الذكريـآت الحزيـنـة لا تُجدِي نفعـاً مـآنـآ : هذآ واضِحٌ أيّهـآ الأحمق لُـورين فجأةً: أنا أشتـآقُ إلى لارا وسـآرا أحيـاناً ، " نظرت بحزن إلى الأرض " .. أشتـآقُ لمُزاح لارا الثّقيل و لـ رُسومـآتِ سارا الجميـلة .. و أشتـآقُ لعرآكهمـآ معاً .. - فتحت الأمّ عينيها على مصـرآعيْها ثم سقـطتء دمعـةٌ منهـآ - قـآلت في نفسـهـآ : " يآ إلهي .. هذآ صحيح .. كيف تعرٍفُ كُلّ هـذآ .. ! " طُـرق بـآبُ الغُـرفـة ، و كـآن ذلكَ دين مع بيني و آينجلّ .. أسرعت وآلدَةُ لوريـن و احتضنت أخاها ديـن و هي تبْكي : لقد جُنتْ لورين .. جُنّت يآ أخي ! دين : لمـآذا .. ؟! ماذا فعـلت .. ؟! - و أخبرتهُ القصّـة من طقطق للـسلام عليكم - دين : لقدْ مرّت علي حالةٌ كهـذه معَ شخصيّـة كنتُ أطاردهـآ للحصُول على معلُومـآتٍ سرّية أمّ لوريـن : حقـّاً .. ؟ و كيفَ تمّ تشخيصُهـآ .. ؟ دين : لا بُد أن لُورين قد رأت قبـلَ الحادثـة حُلماً يتعلّـقُ بـ سارآ ولارآ .. بيني و آينجل يتهـآمسـآن : بيني : O_O ! إنّـهُ حقـّاً عميلٌ سرّي إذاً آينجل : :واي: - انتبـَه دين إلى وُجودِ الفـتـآتين و إلى مـآ قالَهُ أمـآمهمـآ - دين يغـمزُ للفـتـآتين : هيي .. سيكُون هذآ سِرّنـآ الصغير .. حسـناً ؟ هزت كُلٌّ من بيني و آينجل رأسيهمـآ بآلإيجـآب .. بيني : أتعلمين ، إنّهُ لطيف آينجل : إحم إحم .. شو قصدج يعني .. ؟! :cat34:إنّـه لي وحدي بيني : حسـناً حسناً .. لمْ أقُل إنني معجبةٌ به .. آينجل : نعم ، هكذآ أفـضل . . - بعـدَ قـليـل ، يدخـُلُ أحدَهُم إلى الغـُرفـة .. و كـآنت تلك الجدّة أونـُو .. و كـآنت تحمـِلُ لوْحةً مـآ في يدِهـآ ، مغلّـفـة بحرير وردي .. لونُ لوريـن المُـفضّـل - الجدّة أونـُو : إن لمْ تنفـع الذّكـريـآتُ الحزينـة .. فأعتقـِدُ أنّ الجمـيلـة ستنفـع .. الجمـيع : مـآذآ تقصـدين .. ؟ الجدّة أونـو : مـآنـآ عزيـزتي ، جرّبي أن تصحبيـهـآ يوماً إلى حديقـة المـنزِل ، قولي لهـآ جمَلاً اعتدتِ أن تقـوليهـآ لهـآ سـآبقـاً .. افـعلي معـهـآ مـآ سبقَ و كنتمـآ تفعلانـه .. تأمّـلا السّحاب و الطّبيعة الخـلاّبـة معـاً ، و أنا الآن عـلى ثقـةٍ بأنهـآ ستعودُ لحآلتهـآ مع الوقت . مـآنا " و تبدُو متشجّعة لمـآ قالتهُ الجدّة " : حاضر .. عمّتي ( و تدحرجتْ دمعةٌ على خدّهـآ الأيمن ) - اعتـآدت مـآنا أن تقـُول للجدّة أونـو عمّتي ، قبلَ أن ينفـصلا هي ووآلدُ لورين - . . نهـآيةُ البـآرت 20 .. المـآيك للي بع‘ـدي