لا بأس ، فأنا لا أملك مناعةً ضعيفة أو أمراضاً ثانوية تزيدُ من حدّة المرض ، وأعتقد أنّها تشبهُ الإنفلونزا العاديّة ، ولكنّ شركاتِ الأدوية والإعلام أعطت الموضوعَ أكبر من حجمه من أجل الكسب المادّي! والضّحية هو انتشار القلق و(الوسوسة) بين أفراد المجتمع!
جزاكِ الله خيراً
..