SMS : { و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليهِ من حبل الوريد }
قفْ ! الأمر قد حان بركة الماء باتتْ ظمأى ! تشد في الأنحاء جفتْ ! تريد ماء لترطب ما تبقى من أذيالها و تمدها بالأم أريدُ مطر ! أريدها كما الآن أريدها أن تمسك بيداي و تحضني و كفانا هذالاً أأقطع الخشبْ لأشب ناراً فأحرق نفسي بها و لكن ماذا عنها مطر !