في الحقيقة أنا يوم شاهدت منظر غريب وعجيب !
جائت بنت تبغى تدخل المدرسة تتعلم وملفها عاالي تحصل على أعلى الدرجاات .
لكن جائت المديرة وقالت : لااء مانقبل السود هنا إلا إذا كنت عاوزا تغسلي وتنظفين .
هنا طاح وجهها المسكينة .
لكن إحنا البنات ماسكتنا و عملنا جمعية لها و ردت المديرة إنها تدخلها والبنت فرحة وااايد بنا لكن عندما تريد أن تجيب يكون جوابها صحيح بتقول لها المعلمة خطئ !
مازالت هناك عنصرية . رغم ديموقراطية الشعب ولكن لانجدها بيننا !