[قطوفهـا دانيـۃ]

وردةْ ، همسْ ، حروفْ

أثبتُـنْ جدارتكنْ بــالفعـلْ بمقالَـتِكــنْ التي
أبهرتْ الجميعْ ..





زبيبْ
هذا طلَــبكـِ


مقــآلـة حروفْ

القصة من كتـــابة :سهام العامر قصة : أروع حب تتجسد جميع المعاني بها لطفلة قد سكنت بين أحياءٍ قديمة .. بيوتٌ من طين و شوارعٌ و أرسفة متكسرة تلعب في الحارة بين ألأطفال الصغار حينما يجتمعون جميعا بعد يومٍ دراسيٍ مرهق بطفولة مرتكزة على حب للحياة خبْزٌ لكعك و الخُبز و الحلوى شوكولاته بطعمٍ مرٌ يشتهونها و حلوى الزعفران التي تداهمهم فيتقبلونها و تمضي الأيام , و تكبر الأحلام و يغدو الماضي شيئاً يذهب جراء الريح ! برٌ للوالدين ! و حبٌ صادق يداعب القلب و لابد من استكمال مسيرة الحياة ! سواء بابتعاد عن من نحب او بقربهم !

 

 

مقـــآلة همس السَحرْ

[ مشروع الحياة من جديد ] للدكتورة/ أسماء الرويشد قبل أن أبدأ.. هذا الكتاب دعوة للعيش بطريقة مختلفة ! يعلمكِ كيف تعيشين حياتكِ في ظل القرآن.وأن القرآن سر السعادة.. وأنه يخاطبكِ في أموركِ كلها ! .*. في البداية.. ذكرت أن القلوب التي لاتخشع..قلوب مغلقة بالأقفال ! ومن أسباب قسوة القلب:قطيعة الرحم ، .*. ثم تحدثت عن أهمية المشروع لـ :طلاب العلم/تقويم الأخلاق . بعدها..شرحت منهج الصحابة في تلقي القرآن : اقتباس: قال ابن عمر:" كان الفاضل من أصحاب رسول الله في صدر هذه الأمة لا يحفظ من القرآن إلا السورة ونحوها ، ولكنهم رزقوا العمل بالقرآن ، وإن آخر هذه الأمة يرزقون القرآن منهم الصبي والأعمى ولا يرزقون العمل به " ثم انتقلت إلى نماذج مشرفة لتطبيق المشروع ،والمكرمات لقارئ القرآن،وحال الناس مع القرآن،وصور هجر القرآن.وأخيراً: حالنا مع القرآن،والوسائل المعينة لأن نحيا حياة مستظلة بالقرآن مع ذكر تجارب واقعية لفتيات في أعمارنا ^^" أثرالكتاب على نفسي : غير نظرتي كلياً..عنوان الكتاب بحد ذاته يعطيك الدافع للانطلاق..! أدعو الكل لقراءته ولو لبضع صفحات منه لعل الله أن يرحمكِ بها.. متأكدة !بأننا لو طبقنا ما فيه ، لصار مجتمعنا خير مجتمع ،ولصارت مدننا كالــ"مدينة الفاضلة" !

 

 

مقــآلة وردة المستقبلْ

كل كتـاب يحتوي على مغزى وبعدهـ يتركـْ لنـا أثر يبقى محفور فيـ أذهـاننـا للأبد ... كـتاب مذكرات أميرهـ عربية من امهـات الكتب التي اعجبتني عشت معهـا أروع اللحظـات وسوف أترككم مع مقالتي لتعيشوا معيـ حيـاة هذه الاميرة الشرقية .. هي السيدة سالمة بنت سعيد بن سلطان البوسعيديـ عاشت حيـاة ترف في حضن والدهـا السلطـان ولكن عند موت والدهـا لم تجد الالفه التي عاشوهـا قبلا فقد دبت الغيرة على قلوب اخوانهـا ممـا شجعهـا على الزواج من رجل المـاني الأصل ، هربت من وطنهـا الثاني لتنتقل الى لندن مع زوجهـا ولكن مـا لبت أن مات زوجهـا تاركـا ورائهـ أطفـال وبعدهـا تحكي معانتهـا وسبلهـا الدائمهـ أن تنتقل الى وطنهـا ولكن الحيـاة وايامهـا تحول دون ذلكـْ ..