أول شي اختي احب أوضح لج .. إن الحب فطرة
خلقها الله سبحانه و تعالى في كل إنسان مسلم كان
أم يهودي، و إن كان من أي طائفة ..
و قد حلل الله لهذا الحب طريقاً واحداً فقط .. و هو
الزواج ، زيجة الذكر من الأنثى ..،
أما عن الحب الذي تتكلمين عنه.. حب الأنثى للأنثى ..
قد يكون كما قالت السابقات جزاهن الله خيراً فراغاً عاطفياً ..
أو حتى قد يكون فراغاً كبيراً في البيئة التي عاشت
فيها هذه البنت !! ..
عقلياً و منطقياً لا تجوز هذه الأنواع من الحب ..
و حتى لو كان حب الذكر للذكر .. و لا يجوز .. أن يعيش
الذكر و الأثنى علاقة حب محرمة !! ..
و لو حدث بما صغتيه سابقاً .. لي ،
فسأنصحها أولاً .. فإن لم تستجب سأعاملها بحسب
شخصيتها ، فأنا أعلم بأنها تسمع ضميرها يعاتبها من الداخل ..
و لكنها لا تستطيع الإصغاء إليه بوضوح ،
كُل الشكر ،