عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /14-02-2009, 04:25 PM   #37

قطوفهـا دانيـۃ

ملكة التنسيق

L5
    حالة الإتصال : قطوفهـا دانيـۃ غير متصلة
    رقم العضوية : 46201
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    العمر : 32
    المشاركات : 4,480
    بمعدل : 0.70 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : قطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond repute
    التقييم : 5579
    تقييم المستوى : 133
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 120288
    علم الدولة :  Oman

     SMS : ۈاثِـقُ الخ’ـطـے يَمشـے --» مَلِكـا’إ

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور قطوفهـا دانيـۃ عرض مواضيع قطوفهـا دانيـۃ عرض ردود قطوفهـا دانيـۃ
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

استلمت رسالهـ من **Dallo3a**

الطلب الأول ::.

تفسير سورة الانشراح ، مع ذكر المصدر

{ألم نشرح} استفهام بمعنى التقرير، أي قد شرح الله صدر نبيه وشرح الصدر باتساعه للعلم وتنويره بالحكمة والمعرفة. وما بعده من الآيات نعم يعددها الله على رسوله، ووضع الله عنه وزره وحط عنه ما سلف منه في الجاهلية، فهو كقوله تعالى {ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر} هذا الوزر أثقل ظهر الرسول صلى الله عليه وسلم فصار عليه كالحمل الثقيل فرفعه الله عنه، ورفـع ذكره عليه الصلاة والسلام فلا يذكر اسم الله إلا ويذكر اسم رسولـه معه: في الأذان والخطب: في التشهد والدعاء وفي غير ذلك وهو أعظم رفعة لشأنه صلى الله عليه وسلم.

وبعد هذه النعم أخذ يسليه سبحانه عن معاناة الشدائد في جهاد المشركين والصبر على أذاهم ويذكر سبحانه أنه قد أنعم عليه بالنعم السابقة وسوف يبدله من عسره الذي هو فيه وشدته التي يعانيها. وكرر سبحانه الوعـد له بذلك ليعظم رجاؤه، ولهـذا قـال صلى الله عليه وسلم عندمـا أنزلت عليه هذه الآية: أبشروا ... قد جاءكم اليسر لن يغلب عسر يسرين. وبعد أن عدد عليه نعمه ووعده باليسر والنصر وإظهاره على أعدائه أمره أن يتفرغ لعبادة ربه بحيث تكون كل أوقـاته عـامرة بهـا، فلا يفرغ مـن عبـادة إلا ويتبعهـا بأخرى طاعة لله وشكرا له. وأمره أيضا أن يعلق قلبه بالله وحده بحيث لا يرغب في كل أحواله إلا إليه، لا إلى أحد غيره

المصدر : تفسير الجلالين
الطلب الثاني ::.

صور مطار غريب أو تصميمه عاجبك ( مع تغطية الأشخاص )

هذا المطار عاجبني لأنه يقع فوق الجبل




راح أختــار

Zabeeb

الدرر