أشعلَ شموعِ الغرآم في عينآي لأرآها ع أهدآبي قد ترآقص ودها
وولد الشوقُ من فزعةِ هروبها من بين احشآئي وهطولها في أرض تلك! وأختبآئها بين ضلوعها
وأرتعشت الخلآيا في دمي
تمهلي في تمزيق أنسجتي!
أجيبي يا أنثاي
ويا فلدة كبدي
أين عهدكِ أين قسمكِ..
كنتِ كآذبة منهم.. ومن الصعب اعترآفكِ..
سوى أنكِ صدمة ولكن العقل إلى هذه اللحظة لم يترجمها..!
أي إرادة لتقبل صدمة كهذه!!
[وجمعت صدمتين في آن واحد]
ياويل قلبي إن سمعكِ تنآدينها وتتركيني!
وليعلم أنكِ الآن في عآلم الحب المهيم تجآهها!
استمري فليس بإضافة كنت أعلم ذلك..
يا خائنة.. كنت أعلم وأقسمتِ لكِ ولكنك ادعيت غير هذآ..
مثلكِ مثل البقية..
في هشآم القمآمة سأترك الذكرى
[أحببت أن يكون آخر تواجد لي هنا!