ستبقى مودتي
وسيدوم وفائي ..
ولا أستطيع تقديم ما هو خارج عن إرادتي -
فـ لماذا كنت أنت الطريق المستحيل ..!
ليتك تعلم ذلك كي لا تتعلق بأوهــام و أحـــلام مزيّفة..
ما أحملهُ لك في قلبي أعظم مما تتمنى و تحب.،
فلماذا تجبرني الرضوخ إلى قرارك..
ما أنـا سوى روح أنتشلهُ الزمان حتى أتيت هُنا
مع أقداري أعيش ..
ولكني أراك في طريقي، ولعلّك كذلك~
أطيافك تتواجد تكراراً
ما ذنبي كوني الشيء الذي أختارهُ قلبك!
وما ذنبك بهذا الحب .!
تمالك أرجوكـ
فالأمر أصبح موقع شكّي..]
لا تخذلني ..
أوَ تعلم أن مصيري تحطيمك رضيت أنا أم أبيت!
لا تتمسك بـي
ولستُ لعبة أنا كي تختارها
ولا ألوم أحاسيسك المفاجئة
ولا أعاتب الدنيا لمصيرهـا
ولكن مهما بعدتكَ عنّي ....
فتأكد أنك قريب وأنك في دمـي