قلًب الورَد ...
تتسآبقْ لحظآتْ الحَنين ... لتنصِت لتٍلك الفتآةِ التًي لَم تُبقي للأوتآرِ مٍن عًذب ...
تَهٍب الريآحَ فتتطآيَر الأورآقَ اليآبسـةْ ... الَتي مَلئتْ الحديقَـة ...
تُشرٍق شًمس الآوآن ... الًتي كُل حُدود الوقَتْ تًقٍف عٍندهآ ... !
و هنـآ يدًور بٍهآ الزَمن .. فلربمآَ أتَى الوعَد ... ؟!!
كُل الشُكر علـ الخآطرة الجًميلـةَ ... مًبدعـة :)
دًمتٍ ...