أهه الطفولة .. عندما نذكرها نذكر البراءة معها ... فلم يكن حلمي وامنيتي سوى تلك اللعبة التي رأيتها .. ولم يكن همي سوى الحلويات ومشاهدة التلفاز ... فلا هموم ولا اهات .. مشكورة اختي موضوع راااااااائع ..,,