وهأنا على شرفــه تطل على ح ـديقهـ مملؤهـ
بزهورٍ ذآت أورآقـ ألوآنهـآ زآهيهـ : ]
مّدخ ـلُي وأول خطوآتي نحو تلكـ الشرفهـ ~
سلآمـ على كل منــ طآر بجنآحـيه فـي السماء
كآنت له نجمه في سماء الأبدآعـ ..هُنآ من شرفتي
أصرخـ بصوتي الخآفتـِ ..أحبتي أحبتي ..هيآ بنا الى الغدِ
نبنيه باليد التي أمسكتهآ يدُ أخرى مبدعهِ ..
ألمـ ..حزنُ
عبرتُ فيهآ بخآطرتي ..!
..
يومآ مآ طـُعنت وأخر هُجرت
وأخر ..صرخت
..
أربعه عشر ربيعاً ميزني
ورفوف تلكـ الكتبِ
يآليتهآ مآلت الى الأرضـ و هوت
منهآ كل كتآب من كتبي !
..
لتخلصت من عآلمـي
وحدتي ..
عدمـ ثقتي ..
لكن مآلذي بيدي
كُتب ..مجلات ..أوراق مسطرات تلاحقني
..
لآ معنى ليــ ..بدون كلمه مكتوبه على سطر أبيضـ
أعشقـ النثر و القراءهـ و الأدب
,,
لكن وآليآ أمري ليسو من تلك الزآويهـ
أصروا على أبعآدي عن تلك المكتبه
لكنني تمسكت بهآ ~ ولمـ أرض بأي كلمهـ
قلتهآ وبكل صدقـِ
أحب الشعر .. أحب النثر ..أحبكِ يآمكتبتي !!
مخرجــ : ولن أتركـهآ ~
حيآتي أملــي ..علمي و كلمآت روايتي
كلهآ تأتي من حروف كلمات سطور صفحات كتب
من تلك المكـتبهِ ..]
وتتجدد السطور ...!