عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 21-08-2008, 04:31 PM
الصورة الرمزية مصريه وافتخر
مصريه وافتخر مصريه وافتخر غير متصلة
تألّقت وسطكن
صاحبة الموضوع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
الدولة: ! ..Istay with you
المشاركات: 3,521
معدل تقييم المستوى: 19
مصريه وافتخر is on a distinguished road
المشاهدات: 1107 | التعليقات: 20 ¦§¤~ حمى مهند .....ما العلاج¦§¤~


¦§¤~ حمى مهند .....ما العلاج¦§¤~
نعم ان المسلسلات التركيه
هي حمى اصابت المسلمين وخاصه
مهند الذي افسد الاسلام
ولكن لدي انا العلاج

وُلِدَتْ قبل سنوات....

فرح بمولدها الأهل والأصحاب

كانت رائعة....

أنعم الله عليها بنعمة البصر والسمع والكلام و...

لم تلحظ تلك النعم ، على أية حال؛ فجميع من حولها كانوا مثلها في النعم

ترعرعت كزهرة ندية يفوح عطرها فيملأ المكان...

وعندما شعرت بأول إشراقات الدفء تتسلل إلى قلبها الصغير.. فهمت معنى الحياة

كبرت وكبرت مشاعرها وبدأت تفهم أن للحياة أكثر من معنى...

لكنها اقتصرت على عدة معانٍ وتغافل قلبها الصغير عن أهم المعاني وأسماها...

نسيت أو تناست لما خُلقت ومُنحت من النعم ما يتمناه الكثير...

لا تتعجبي فتاتي..!

فعيناكِ الجميلتان تتمناهما غيركِ ولكن.. لا من أجل النظر إلى مهندٍ أو مطالعة مسلسل من المسلسلات..

بل من أجل أن تتمتع بالنظر في كتاب الله...

وغيركِ حرمت نعمة السمع لتسمع بأذنيها من آيات الله ما يسمو بها لرضى مَن أنعم عليها بكل هذا!!!

والمرضى على الأسرة البيضاء يتأوهون ويتمنون قلوبا وعقولا وأجساما لعلها تكون وسيلة لأي عمل يرضي الله, أو يكسبهم حسنة قد تكون هي السبب في دخول جنات عرضها السموات والأرض...

في حين تنامين أنتِ في بيتكِ وقد عوفي بدنكِ وسلمت عيناكِ وقلبكِ ورزقتِ من الصحة والفراغ ما لو سخرتِه لخدمة الإسلام لفعلتِ وفعلتِ...

ولكن, وباسم العاطفة وحب الرومانسية.. نسيتِ كل هذا وسعيتِ لقضاء الأوقات في مشاهدة المسلسلات الفارغة التي لا هم لها إلا جعلكِ كالإناء الفارغ لا يرجى منه شبع ولا رِي...

فإذا ما تزوجتِ وحضر الأبناء شربوا من تلك الآنية الفارغة وهذه الثقافة المخزية...

ونسوا كما نسيتِ أن هناك سببا لخلقهم...!


أخيتي الحبيبة

جئتُ هذه المرة لأخاطب فيكِ قلبا ما زال حيا ينبض...

قلبا رقيقا صافيا لم يزل طاهرا ولو تلوث ببعض الملوثات...


أخيتي الحبيبة

أيعقل لمثلكِ أن تصل بها الدرجة من الحب والهيام (بأبطال) –أبعدها الله من بطولة- بل بأشباه الرجال حتى تعمى عيناها وتصم أذناها وتصفد مشاعرها إلا في ساعة تتابع فيها أحداث مسلسل تافه ساقط؟!!!

من المخزي أن تجعل بعض الأخوات أولائك الحثالة خلفية للجوال!!!

من المؤلم أن تهدم البيوت وتطلق النساء بسببهم!!!

من المحزن والله أن نرى انتشار أسمائهم في المواليد الجدد!!

بل مما يندى له الجبين أن تطلب أخت مسلمة موحدة من زوجها أو خطيبها أن يتشبه بهم وتنسى من علينا التشبه بهم ممن سبقونا بأعمالهم الصالحة.

أسألكِ بالذي وهبكِ حياتكِ وعمركِ وشَق سمعكِ وبصركِ وجعل لكِ قلبا ينبض وميزكِ بعقل وفهم ، أسألكِ بالذي يَقدِر عليكِ في أي لحظة ويقدر أن يجعلكِ نسيا منسيا!!!

أسألكِ بمن سيعيدكِ كما بدأكِ أول مرة، وستقفين أمامه بلا حجاب ولا ترجمان ليسألكِ ما عملتِ في دنياكِ؟؟

أسألكِ بمن وهبكِ كل ما تعصينه به الآن:

أهؤلاء الذين ترين فيهم فارس أحلامكِ خير أم نبيكِ ورسولكِ صلى الله عليه وسلم؟؟

هل فكرتِ في عقد موازنة ولو يسيرة بين نبي الرحمة –صلى الله عليه وسلم- وهذا المهند أو ذاك؟؟؟ وما أكثر المهندين في أيام تبدلت فيها الفطر وانتكست...

ما زال البعض يناديكِ...

أنتِ يا أختاه إشراق المنى ... فاصعدي العلياء للدين القويم
كل ما نرجوه يا ذات الضياء ... أن تكوني شرفا للعالمين


فهل تلبين؟؟ سأترك الاجابه لكم

تُرى من هـو مهنّد ؟!

حبيبتي في الله تُرى من يكون هذا المهنّد الذي أصبحت جميع الألسنة ليس لها حديث إلا عنه ،
الصغير قبل الكبير تراه يردّد اسمـه ويتكلّم عن جماله ووسامته وروعة أدائــه !!

ألهذا الحدّ بلغ بنا الأمر ..!

من هذا الشخص الدخيل الذي طغى على عقول الفتيات فأصبحن لا يستطعن التفكير إلا به !
من ..ومـن...!!

أسئلة كثيرة تدور في الذهن ..



أخيتي الحبيبة



هل يكفي أن أخبركِ أنّ هذا الشخص ما هو إلا ممثّل حقير مشهور في المواقع الإباحيّة ويدعو إلى اللواط عفانا الله ،
وكذا هو عارض أزيـاء !

وبعد أن علمتِ بذلك أشغلي تفكيركِ وراجعي أموركِ يارعاك ِالله .



عذرا تم تعطيل الرابط لحمايتك




صباح الضامن



ليس هذا عنوان قصة ولا مشروع فيلم تجاري وليس مسلسلا, إنه معاناتي ...........
بعيدا عن الذات يا قلمي اكتب وتململ في فراش وثير واسبق صرخات وتبتلات أن تكتب في ضمير الأمة عن شكوى الجوع وأسعار النيران التي تحرق جيوب الفقراء .
أكتب يا قلمي معاناتنا
معاناة مواطني أرض من شرق إلى غرب تختلف لهجاتهم وأسماؤهم وعائلاتهم ولكن الكل يجتمع على مائدة العشاء في ليلة صيف وقد طار النوم من عيون وعيون لتقول الأفواه والألسنة والجارحة وبلغة واحدة أأأأأأأوه ماذا نفعل ؟؟؟, الغلاء وضيق ذات اليد ..
البنزين يرتفع , الخبز يعلو سعره والرغيف صار أصغر من عيون القط . والقطط السمان يزدادون غنى .
وأنا هنا بعد ليلة حزينة من رؤية لفتيات بعمر الورد كلهن يجتمعن من أجل ماذا ؟ من أجل رؤية مهند .
من مهند هذا يا قلمي ؟.. يا عقلي الناطق حروفا معوجة بنظر
عذرا تم تعطيل الرابط لحمايتك


تنظرين إليه وشهوتكِ تتأجّج ، ألا تخافين الله ياأخيّة !


ما معنى غض البصر ؟.

الحمد لله

أولا :

غض البصر في اللغة يعني كفه ومنعه من الاسترسال في التأمل والنظر .

يقول ابن فارس في "معجم مقاييس اللغة" (4/307) :

" الغين والضاد ، يدلُّ على كفٍّ ونَقْص، (مثل) غضُّ البصر ، وكلُّ شيءٍ كففتَه فقد غَضَضْته " انتهى .

ويقول ابن منظور في "لسان العرب" (7/196) :

" وغَضَّ طَرْفَه وبَصره : كفَّه وخَفَضَه وكسره . وقيل : هو إِذا دانى بين جفونه ونظر " انتهى


ثانيا :

وهو في الشرع يشمل أمورا عدة :

1- غض البصر عن عورات الناس ، ومن ذلك زينة المرأة الأجنبية .

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (15/414) :

" والله سبحانه قد أمر فى كتابه بغض البصر وهو نوعان : غض البصر عن العورة . وغضه عن محل الشهوة .

فالأول كغض الرجل بصره عن عورة غيره .

وأما النوع الثاني من النظر كالنظر إلى الزينة الباطنة من المرأة الأجنبية ، فهذا أشد من الأول ، كما أن الخمر أشد من الميتة والدم ولحم الخنزير ، وعلى صاحبها الحد ... لأن هذه المحرمات لا تشتهيها النفوس كما تشتهى الخمر " انتهى .

2- غض البصر عن بيوت الناس وما أغلقت عليه أبوابهم :

يقول ابن تيمية "مجموع الفتاوى" (15/379) :

" وكما يتناول غض البصر عن عورة الغير وما أشبهها من النظر إلى المحرمات ، فإنه يتناول الغض عن بيوت الناس ، فبيت الرجل يستر بدنه كما تستره ثيابه ، وقد ذكر سبحانه غض البصر وحفظ الفرج بعد آية الاستئذان ، وذلك أن البيوت سترة كالثياب التى على البدن " انتهى .


ويقول ابن القيم رحمه الله في "مدارج السالكين" (1/117) :

" ومن النظر الحرام النظر إلى العورات ، وهي قسمان : عورة وراء الثياب . وعورة وراء الأبواب " انتهى .

3- غض البصر عما في أيدي الناس من الأموال والنساء والأولاد والمتاع ونحوها .

قال تعالى : ( لاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ ) الحجر/88

قال ابن سعدي في "تفسيره" (434) :


" أي: لا تعجب إعجابا يحملك على إشغال فكرك بشهوات الدنيا التي تمتع بها المترفون ، واغترَّ بها الجاهلون ، واستغن بما آتاك الله من المثاني والقرآن العظيم " انتهى .

وقال أيضا (ص/516) :

" أي : لا تمد عينيك معجبا ، ولا تكرر النظر مستحسنا إلى أحوال الدنيا والمُمَتَّعين بها ، من المآكل والمشارب اللذيذة ، والملابس الفاخرة ، والبيوت المزخرفة ، والنساء المجملة ، فإن ذلك كله زهرة الحياة الدنيا ، تبتهج بها نفوس المغترين ، وتأخذ إعجابا بأبصار المعرضين ، ويتمتع بها - بقطع النظر عن الآخرة - القوم الظالمون ، ثم تذهب سريعا ، وتمضي جميعا ، وتقتل محبيها وعشاقها ، فيندمون حيث لا تنفع الندامة ، ويعلمون ما هم عليه إذا قدموا في القيامة ، وإنما جعلها الله فتنة واختبارا ، ليعلم من يقف عندها ويغتر بها ، ومن هو أحسن عملا " انتهى .

ثالثا :

يذكر العلماء في فوائد غض البصر أمورا كثيرة ، منها :

يقول ابن القيم رحمه الله في "الجواب الكافي" (125) :

" وفي غض البصر عدة منافع :

أحدها : أنه امتثال لأمر الله الذي هو غاية سعادة العبد في معاشه ومعاده ، وليس للعبد في دنياه وآخرته أنفع من امتثال أوامر ربه تبارك وتعالى ، وما سعد من سعد في الدنيا والآخرة إلا بامتثال أوامره ، وما شقي من شقي في الدنيا والآخرة إلا بتضييع أوامره .

الثانية : أنه يمنع من وصول أثر السهم المسموم الذى لعل فيه هلاكه إلى قلبه .

الثالثة : أنه يورث القلب أنسا بالله ، وجمعية على الله ، فإن إطلاق البصر يفرق القلب ويشتته ويبعده من الله ، وليس على العبد شيء أضر من إطلاق البصر ، فانه يوقع الوحشة بين العبد وبين ربه .

الرابعة : أنه يقوي القلب ويفرحه ، كما أن إطلاق البصر يضعفه ويحزنه .

الخامسة : أنه يكسب القلب نورا ، كما أن إطلاقه يكسبه ظلمة ، ولهذا ذكر سبحانه آية النور عقيب الأمر بغض البصر ، فقال : ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ) النور/30 ثم قال إثر ذلك : (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ) النور/35 أي مثل نوره في قلب عبده المؤمن الذي امتثل أوامره واجتنب نواهيه ، وإذا استنار القلب أقبلت وفود الخيرات إليه من كل جانب ، كما أنه إذا أظلم أقبلت سحائب البلاء والشر عليه من كل مكان ، فما شئت من بدعة وضلالة واتباع هوى واجتناب هدى وإعراض عن أسباب السعادة واشتغال بأسباب الشقاوة ، فإن ذلك إنما يكشفه له النور الذي في القلب ، فإذا فقد ذلك النور بقي صاحبه كالأعمى الذي يجوس في حنادس الظلام .

السادسة : أنه يورث الفراسة الصادقة التي يميز بها بين المحق والمبطل والصادق والكاذب ، ... والله سبحانه يجزي العبد على عمله بما هو من جنس عمله ، ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه ، فإذا غض بصره عن محارم الله عوضه الله بأن يطلق نور بصيرته ، عوضة عن حبسه بصره لله ، ويفتح له باب العلم والإيمان والمعرفة والفراسة الصادقة المصيبة ، التي إنما تنال ببصيرة القلب ، وضد هذا ما وصف الله به اللوطية من العمه الذي هو ضد البصيرة فقال تعالى : (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) الحجر/72

السابعة : أنه يورث القلب ثباتا وشجاعة وقوة ، ويجمع الله له بين سلطان البصيرة والحجة وسلطان القدرة والقوة ، كما في الأثر : ( الذي يخالف هواه يفر الشيطان من ظله ) ومثل هذا تجده في المتبع هواه من ذل النفس ووضاعتها ومهانتها وخستها وحقارتها ، ما جعله الله سبحانه فيمن عصاه ، كما قال الحسن : ( إنهم وإن طقطقت بهم البغال ، وهملجت بهم البراذين ، فإن المعصية لا تفارق رقابهم ، أبى الله إلا أن يذل من عصاه ) .

وقد جعل الله سبحانه العز قرين طاعته ، والذل قرين معصيته ، فقال تعالى : ( ولِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ ) المنافقون/8 ، وقال تعالى : ( وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) آل عمران/139 ، والإيمان قول وعمل ، ظاهر وباطن ، وقال تعالى : ( مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ) فاطر/10 ، أي من كان يريد العزة فليطلبها بطاعة الله وذكره ، من الكلم الطيب والعمل الصالح ، وفي دعاء القنوت : ( إنه لا يذل من واليت ، ولا يعز من عاديت ) ومن أطاع الله فقد والاه فيما أطاعه فيه ، وله من العز بحسب طاعته ، ومن عصاه فقد عاداه فيما عصاه فيه ، وله من الذل بحسب معصيته .

الثامن : أنه يسد على الشيطان مدخله من القلب ، فإنه يدخل مع النظرة ، وينفذ معها إلى القلب أسرع من نفوذ الهوى في المكان الخالي ، فيمثل له صورة المنظور إليه ، ويزينها ويجعلها صنما يعكف عليه القلب ، ثم يَعِدُهُ ويُمَنِّيه ، ويوقد على القلب نار الشهوة ، ويلقي عليه حطب المعاصي التي لم يكن يتوصل إليها بدون تلك الصورة ، فيصير القلب في اللهب ، فمن ذلك اللهب تلك الأنفاس التي يجد فيها وهج النار ، وتلك الزفرات والحرقات ، فإن القلب قد أحاطت به النيران بكل جانب ، فهو في وسطها كالشاة في وسط التنور ، لهذا كانت عقوبة أصحاب الشهوات بالصور المحرمة أن جُعل لهم في البرزخ تنورٌ من نار .

التاسع : أنه يفرغ القلب للفكرة في مصالحه والاشتغال بها ، وإطلاق البصر يشتت عليه ذلك ويحول عليه بينه وبينها ، فتنفرط عليه أموره ، ويقع في اتباع هواه ، وفي الغفلة عن ذكر ربه ، قال تعالى : ( وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً ) الكهف/28

العاشر : أن بين العين والقلب منفذا أو طريقا يوجب اشتغال أحدهما عن الآخر ، وأن يصلح بصلاحه ويفسد بفساده ، فإذا فسد القلب فسد النظر ، وإذا فسد النظر فسد القلب ، وكذلك في جانب الصلاح " انتهى .

لن اتوقف الا عن الكتابه بهذا الموضوع

الى ان يتذكرني الله وليس هنا فقط بل
في الكل المنتديات سوف احارب في سبيل الله


وانتظروا محاضرات
اخرى اذا طال الله في عمري





¦§¤Z pln lik] >>>>>lh hgugh[¦§¤Z

الموضوع الأصلي : ¦§¤~ حمى مهند .....ما العلاج¦§¤~ || القسم : المخالفات || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : مصريه وافتخر


عدد زوار مواضيعى Website counter

رد مع اقتباس