SMS : { و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليهِ من حبل الوريد }
لا تظنوا ان قلبُنا تلاشى و ذهب بل سيبقى بقربُنا مجرد ظروف و مؤقته و باذن ربي سترجع الى هُنا لا تفقدوا الأمــل فهي سترجع أوليس هذا بيتها الثاني ! حروف ~