رآئعة يا أشواق ماشاء الله ,,
رجّعتيني لأيام زمان , كأنّ قرنٌ مضى ..
أتذكّر بأنّي كنت أجلس مع صديقاتي ولا نكتفي بالحديث سوى عن الدين والأخلاق والقيّم ..
ولكن لم يكن هناك من يشعر بكلّ الطاقة التي أحملها ,,
كان البرود في كلّ مكان ..
فعزمت أن تكون صداقاتي قويّة وفي الله ,,
وكان إجتماعنا من أجل الله والدراسة ..
لم نفعل سواهما ..
شكراً أشواق