[ڹـآﮂيـّۃ؛]

التكمله :

بعد مآتستعيد رآما أخوهـآ الحبوب سآسكي ~ وذلك بفضل كآكآشي وخطته الذكيه < أكيد

ينتقل المشهد الى رين وهو قد تفجرررررررررر من الغضب وصآر يتوعد بأنهـ سيقتل كآكآشي وسيحرم رآما من جمآل الحيآه ~ ورآما لاتدري مالذي سيصيبهم من مصآئب ~

وفي الصبآح ورآما وكآكآشي والفريق الخىص بعم المتكون من : سآسكي + و البقيه يعني صآآروا 3 كآملين~

فـيتجه من مكان أخر رين الى قريه كآكآشي ومعه أتباعه ~ ولكن ... يصدف أن فريق كآكآشي ورآما يستلمون مهمه خـآرج القريه فيخرجون منها ويتركون أهل القريه والمقآتلين الأخرين فيهـآ

وفي الطريق تبدو رآما ~ غير متجاوبه معهم و لا تبدو عليها علامات السعاده أو حتى أبتسامه صغيره ..

فسألت نفسهـآ : مالذي سأفعله ..؟

تدمرت حيآتي ..لقد تدمر كل شيء..

كنت أتمنى أنني لن أضطر الى قتاله ( رين) ..لقد كىن أهـم شخص في حيآتي ~

لم أحب غيره ..أهه !

ورمشت عينيها ثم نظرت الى ماحولهـآ وهي لاتنتبه أن جميع من معهـآ يصرخوون بأسمهـآ : رآما ؟؟ رآما ؟؟؟

وظلت تنظر الى الأسفل ولم تسمع شيء...

فطلب كآكآشي من الفريق أن يذهب أمامهم ~

ذهبووو

فبقيآ ( كىكىشي + رآما ) وحدهمآ

~

فجأئه ~

.....

ينتقل المشهد الى القريه حيث دخل رين مع أتباعه بآحثا عن رىما ولكن بدون أن يدمر أو يقتل أحد ~~

فسأل عنهم ولكــن لم يعرف أحد مكآنهم

فقادهم أحد الجواسيس الى بيتها ولكنهم لم يجدوهـآ

فجآئتهم معلومه بمكانهم خارج القريه

~

فأنطلقوا مسرعين الى المكآن المحدد~

وبينما كنا نتحدث عن ذلكَ كآنت رآما تروي لكآكآشي قصه حيآآآتها بالكآمل من أول يوم الى تلك اللحظه ~~

فصىرت تبكي وتبكي وتبكي وتقول أنا لا أعرف مآذا أفعل

فسآعه أريد قتله وسآعه أريد ان أتقبل أمره~

فأدارت وجههــآ الى جهة كآكآشي ولكنه كآن يقرأ الكتآب كالعاده~

فـقالت له : بعد أن هدات : أنا اسفه لأني أقحمتك معي ~

فنهضت وعينآها كلهما غموض

و صرخت ~: سآآآآآسكي تعآآل !!

فأخذت ساسكي وقالت : لا دآعي الى أن نظل هُنا

لادآعي لأن نتلقى الحمآيه ~

نحن أححرار دعنا نذهب مبآشره الى رين ونقضضي عليه~



.....



تنويه : الحلقه القآآدمه هي الحلقه الأأخييرهــــ !