[ڹـآﮂيـّۃ؛]

التكمله :

بعد مآيأخذ كآكآشي سآسكي الى القريه ويصير أحد طلابه ~ يرجع المشهد الى رآما مع رين حيث أغمي عليها بعد مآأخذها و كانت نأيمه بحضنهـ <خخخ

..فقعدت ولقت نفسها معه فأرادت ان تتحرك لترى نفسها مقيده بالحبال ..فقال لها رين :

أسف ياعزيزتي ..علي ألتأكيد من أنكِ تسظلين هـآدئه وقريبه أيضاً ..ويضحك ضحه شريره جدا ..هاهاهلاها ..:~)

وأرادت أن تتكلم فحست أنه قد غطى فمها أيضاً .."ِ~)

فبدأت بالصراخ ولكن صوتها لم يترجم بالكلمات المعروفه ..فقال لها رين ..:

يبدو أنكِ تتطلعين لقول شيء مآ ..ولكن ..

سأسألكِ فجاوبيني : " مالذي كنتي تفكرين بهـ عند هروبكِ مني ؟؟

وخلع عنها الغطاء وقبلها قال : أن صرختي فلن تستفيدي شيئا لأننا خراج قريتكِ وبعيداً عن كل أصدقائك ..وذلك الشآب كأكآشي قد هرب بعيداً ..هاهاها !

فقالت له رآما : وأين أخي ؟

فقال رين : ألن تجيبيني على سؤال ؟ على العموم أخوكِ قد بقي مع كآكآشي ..والأن أجيبي ..

فقالت : أنت أحمق .. لأن رآما الحقيقه لم تأتي أصلا وقد أتفقت مع كآكآشي ليلحق بها وكلها تمثيليه حمقآء ..،



ورآما التي كىنت مع رين مجرد وهم ..

ورآما الحقيقه بقت في القريه بعد موافقتها على خطه كاكاشي لتنقذ أخاها سآسكي ..


فعند عوده كآكىشي مع سآسكي فرحت رآما كثيرا و شكرت كآكآشي وعاشت مع أخيها في نفس البيت ..

وقبل النهايه قال كآكآشي : رآما ..

أن حدث شيء ف..

أعتمدي علي ..

وقد كآن ينظر الى كتآبه (كليله ودمنه ) ويتحدث بصوته المعتآد ..

فأجابت رآما : شُكرآ لك

والبقي في الحلقه القادمه ...