علي الجارم في الوحدة العربية
صحا الشرق وانجاب الكري عن عيونه وليس لمن رام الكواكب مضجع
اذا كان في احلام ماضيه نهضة فنهضته الكبري اجل واروع
توحد حتي صار قلبا تحوطه قلوب من العرب الكرام واضلع
فليس حدود الارض تفصل بيننا لنا الشرق حد والعروبة موضع
تذوب حشاشات العواصم حسرة ان دميت من كف بغداد اصبع
ولو صدعت في سفح لبنان صخرة لادرك ذرا الاهرام ذاك التصدع
هم في ظلال الحق جمع مجمع وعند التقاء الراي فرد موحد
دة بالنسبة لوطننا الغالي كلنا الوطن العربي
اما مصر الغالية
فحين نفي شاعرها الرائد فقال
نفسي مرجل وقلبي شراع بهما في الدموع سيري وارسي
من الجديد
مشربتش من نيلها.... طب جربت تغنيلها ... جربت ف عز ما تحزن تمشي ف شوارعها وتشكيلها ... ممشتش ف ضواحيها ... طيب ما كبرتش فيها ... ولا ليك صورة عن رملة كانت ع الشط ف موانيها
اشكرك يا غالية