حرفٌ رقراق سطرَ مشاعِرَ قَلبْ وصدمَتُه بالدُنيا
فقد حكمَ عليها من خلال رُوحُه،،،
أخيتِي أسيرة الأمل كم انتشينا بقراءة عذوبتُكِ الشفافة
وخاصة مدخل الخاطرة "كم يروقُني هذا التصوير"
لا تألمي ياغالية وتوقعي كلُ شيءٍ مادمتِ في هذا الزمان الله المستعان
فكثيرٌ من البشرِ الآن كصنفِ الذي ذكرتِ ولكن تحلي بالصبرِ والتسامُح
فذاكَ دواءُ القلوب وعِلاج القلق،،،
أسألُ الله لكـِ التوفيق والسع ــادة