صرخات مدوية ولازالت كذلكـ ربما ,,
تخترق الأفئده وتخرج من الجهة الأخرى ,,
هكذا نحن العرب فقاعة ترتفع وترتفع ثم نتلاشى ..!
اٌتخمنا من كثرت الدماء ولازلنا نضحكـ بل نحتسي قهوة المساء على ايقاع الصواريخ
ونترنح من دوي المدافع ,,
أصبحت دماء اخوننا هي الدراما التي نتابعهافي وقت الاسترخاء ..
فقدت التأثير ..
لم تعد تلكـ الصرخات مدوية ..
لم يعد لها ذاكـ الصدى ..
تحتاج قلوبنا اعادة ترميم حتى تستعيد احساسها
أول لأقل رونقها الذي سلب منها ..
موني
زنبقة بيضاء كـ فؤادكـ
أسعدكـِ المولى أينما حللتِ
ودي