صور
أخواتي الحبيبات
تعليق عن مصدر القصة
كنت في أحد الاستراحات الخاصة بالأطباء وكنا نتبادل أطراف الحديث فسرد لنا أحد الزملاء هذه القصة فكتبتها إليكم لما وجدت فيها من غرابة وقوة قلب لدى معدومين الضمير وهذا واقع مرير نعيش فيه الآن
فكم من قصص مشابهة ينتصر فيها الباطل الآن
وسبحان الله لا بد أن ندرك أن الله يمهل ولا يهمل
وأن لكل شيء نهاية ولا باقي إلا الله سبحانه وتعالى