تَستهوينِي الرواياتُ الأجنبية..لمَ؟ لا أعْلَم : إنِمَا هَذَا تَوجُه
ولـ..ــكــ..ــن _أعترِفْ لم أُحمِل الرِوَاياتْ لأنِي لا أُحبِذْ قِراءتها على شَاشة الحاسُوب
بِلْ مباشرةً أمَامي لأتَذوقَ لذَتَها وأدققِ في تفاصِيلها،،
ولكِن المُشاهِد لحال الرواياتِ اليَوْم وأقصِد العَرَبيةَ [وللأسَفِ] يَغلِب عليها الإبتِذال
واستِغلالَ عاطفةِ القارِئ دونَما فائدةٍ تُذكر هذا جُلُها ونادِرٌ هو {..الحَسَنْ..}،،،
غاليتِي شَمايِل تفوقتِ بانتقاءِكْ لهذه الراوية وبمجموعَتُكِ المُذهلة
أنسِجُ لكِ من أبجدياتِ اللُغَةِ (حروف شكرٍ) مبعثُها قلبي ،،