لازالت سيدةُ الهَمْسِ ُهنَاك
تَقبعُ حيثُ بِلورتِها الشفافة،،،
لتسكبَ للبَشَرِ عطراً من فَيضِ وردِها
وكَلماً من رَقيقِ أوراقِها ورسائِلها
وفقتِ غاليتي بانتقاءك {..للفكرة..}،،بتعبيرك بالكلمات،،بتنسيقك للعبارات،،
والأذهلُ الأجمل أسلوُبكِ النقي كحبةِ مَطَرْ تُؤنسنا بندواتِها وشفافيتِها؛ ؛
فشكراً من الـــقـــلـــبِ لقلبِكْ ،