كان يوم تاريخي وخطوة أولى نحو الأمل .. نعم نحو الأمل ..
عندما تتواجد 1500 شابه في مؤتمر الغالب عليه الطابع الإسلامي أو الديني ..
لأعمار تتراوح بين 12-26 سنة .. في هذا الوقت الذي اصبح الدين ينحصر لفئة معينة في نظري ..
يوم لم اشهد له مثيل ليس لأن المؤتمر جيد التنظيم ومن جهة معروفة لا ..
لأنه يوم لم أعهد في مثله هذه المشاعر ..
مشاعر الفرح والحزن الابتسامة والدموع الإحساس بالذنب والتقصير ..
والعزم على اتخاذ خطوة إجابية نحو الهوية ..
تقديري ،،،