أشتاقُ للفصحى التي أغور بها حين أتحدّث معكِ ،
لأشجانكِ الباكية من حروفكِ حينما تنفجر ضيقًا ..
إنها تشعرني بأنكِ تشبهينني أكثر من أي شخصٍ آخر ~
ولضحكاتكِ الصباحية المرهفة ،
تسكبُ يومي صباحًا مترفًا مخمليًا جميلًا ،
لاتشوههُ غصاتُنا ...
أحبّكِ وأشتاقكِ أكثر من أيّ وقتٍ مضى !