للعظماء شأنهم المبكر منذ ولادتهم ، فكيف إذا كان العظيم هو محمد صلى الله عليه وسلم ، سيد الخلق ، وأفضل الرسل ، وخاتم الأنبياء ، الذي أحاطته الرعاية الربانية ، والعناية الإلهية منذ الصغر ، بحيث تميّزت طفولته عن بقيّة الناس ، وكان ذلك من تهيئة الله له للنبوّة .
" والحديث يطول إذا كان المتكلم عنه هو نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
ولكن قولنا للحديث بقية ولنا لقاء بإذن الله مع سيرة أسمى البشر " ،،،
بسمة وردية / جونه :
أتحفتموني بأبهى حضور كانت له البصمة الشذية بين أوراقي
شكرا من القلب لأجمل تواجد ،،، أتمنى للجميع الاستفادة ،،،بارك الله فيكن