قبلها ندعـــــــي :
يا ربِّــي يا وافــي | الـعـطــا |
جــنـبـنـي ادروب الـخـطــا ..!
و اغـسـلـنـي بــ " ثـلـج " الـعـفـو
و الـبـسـنـي مـن | سـتـرك| غـطــا ..! 
أصـيـر لـك | لـقـمـة | × لا جـعـت تـأكـلـنـي ×
وإلـيـا ذبـحـك ~ الـضـمـا ~ بـصـيـر هـداجـك
أبـيـك لاضـاق صـدرك مـا تـجـامـلـنـي
أحـب أنـا راحـتـك مـاحـب أنـا [ أزعـاجـك ]
كـنـك نـسـيـت إنـي عـلـيـك < مـوكـلـك >
وإنـي عـن الـدنـيـا وأهـلـها كـفـيـلك
وأنـي | خـلـفـك | ونـصـفـك اللـي يـكـمـلك
تـشـيـلـيـنـي × لاطـحـت × ولاطـحـت أشـيـلك
اشم عطرك في يدينـي و اخاويه
دامك بعيد اليوم "عطرك بقى لي "ّ
اسهر معه واتنفسه واحترق فيه
يمر ليلي ومرقدي ما صفالي
سااعاات اسولف مع يديني واسليه
وساعات تنزل دمعتي في سؤاليقبـل تـرحل ؛؛
خـذ معـاك ’ القلـب ، و اسمـع دعـاهـ :
" سـامح الله كـل قلـبٍ نـوى لـي بـ / الأذيّـهـ
و سـامح الله كـل نفـسٍ نـوت لـي بـ / الخطيّـهـ
دام خلـي باعـني و أخطـى علـيَ
كيـف ما تخطـي علـي نفـوسٍ رديّـهـ ....؟!
قالوا ( بلادك ) قلت قلبه : بلادي
يعني أحبه ومن دواعي سروري
قالوا الركاده قلت مجنون : غادي
عقلي يحبه , ورايكم مو ضروري أبـي أوصــف لك مـدى حـبي ولكن خـانني التعبـير
وأعبـرلـك عـن أشــواقـي ولكن جـتـني العـبـرهـ
عـن أكـبـر حـب بـالعـالم عجـز حـرفي عن التصوير
تـعـدى حـبـي لشـخـصـك حـدود العـالم بأسـرهـ
احدن يبي همكـ "يشيلهـ" بالامتان
واحدن همومكـ ما تجي غير "منهـ"
واحدن يبي " فرقاكـ " و تجيهـ " شفقان " ..!!
واحدن "يبيكـ" .. ولا دريت انت عنهـ .. !!
{{ لاااااا تنكـــــــســــــــر }}
مااحد مثل قلبي خســــ
{{ لاااااا ينثـــــــــوووي }}
صبركـ وحيـــــــــــل الله قويّ
قادر يفرّجها بعد ضيق و عسر..!!
أنا مقـفي و أشـوف : المـوت : وأجـرّهـ
و | أطيـح | بـ شـوق ، وأرجـع وألقـط أنفـاسي .
تقـل كنـّي / يتـيــمـ / يعانـق الحسـرهـ
بعـد مـا رحـت و انـت ~ مكفــّن ~ إحسـاسـي .,
فــ أمـان الضيـق : روّح : و [ الوعـد بكـرهـ ]
مصيـر القـاسي يعتــّب | ثـرى | قـاسـي .,
وأنا مـا عـادني : شفقـان : عـ النظـرهـ
أنا شفقـان عقـلي ~ يرجـع ~ لـ راسـي .,ما أجمــل الاحساس عندما يكون صادقا ..طاهرا .. وشريفا :
ما بغيتك فـ \ الظـلام .. ولا بغيتـك بـ \ الحـرام !
ما بغيتك غيـر بالـ \ العـز الشريـف المقتـدي
ما بغيتك بالـ \ التـلاعب .. ما بغيتـك بالكـلام
ما بغيت إلاّ اخــوك يصيـر عــم ٍ لولـدي