حتى وإن كانت غَاضبة..
فَهي قد دَفنتْ نفسها هناك وللأبد..
ليس الحُب هنا من تَتكلم عَنهُ هذه الأُنثى...
حبها له كان رداءٌ مختلف...
سِيطرة..
إستبدَاد..
تَفاصيلهُ مازَالتْ عَالقة بِذهنها..
وماهي إلا خُيوط من عنكبوتٍ واهِنة...
تاَفهه.. كما صَورها رَجلُ ممَلكتها..
تحياتي لروحك..