المظلومةَ ماذا فعلتِ الدنيَا بهِا..؟!
وهيَ في غفوةٍ مِنَ الضيآع.،أنتزع منها شرفها،!!
يَدٍ خشنةً على جسدهِآ.،!
ولكِن..،
بلآ ،
تستحِق.،!!
..،
لمْ تزل وهي التيِ شاهدهآ آدمَ في عُنْفُوَان مِنْ صٍبَاها.،=)
عَبَسَ الجوُ إكتئاباً وأسى،وبدفعِ المُزنِ منْ دمْعٍ بكاهَا..،