عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /10-02-2008, 01:15 AM   #181

نبض قلبي
بنوتة روعة

    حالة الإتصال : نبض قلبي غير متصلة
    رقم العضوية : 18304
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 948
    بمعدل : 0.13 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : نبض قلبي is on a distinguished road
    التقييم : 43
    تقييم المستوى : 20
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 4384
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور نبض قلبي عرض مواضيع نبض قلبي عرض ردود نبض قلبي
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي




وعاشت استونيا في العام 1921 إلى العام 1940 فترة سياسية غير مستقرة كان أهم أحداثها تشكيل حكومة فاشية برئاسة قسطنطين باتس عام 1934.
وجاء إتفاق هتلر- ستالين العام 1939 الذي أعطى الضوء الأخضر للاتحاد السوفيتي باحتلال جمهوريات البلطيق ومن ضمنها استونيا، الذي تم في العام 1940 أثناء الحرب العالمية الثانية (1939-1945) دون أي سابق انذار.
بعد نشوب الحرب بين ألمانيا والاتحاد السوفييتي قامت الأولى باحتلال جمهوريات البلطيق في العام 1941 إلى أن أعاد الجيش الأحمر احتلالها وإعادتها تحت سيطرة الاتحاد السوفييتي.
بقي تاريخ البلاد جزءاً من التاريخ السوفييتي حتى بدأ الاتحاد السوفييتي بالانهيار وتزايدت الأصوات المطالبة باستقلال البلاد، وأعلنت استونيا استقلالها العام 1990 واعترف المجلس السوفييتي الأعلى في العام التالي بالجمهورية الجديدة، حيث انضمت استونيا إلى الأمم المتحدة في العام 1992 وإلى الاتحاد الاوروبي في العام 2004، وبعد انتهاء الحقبة الشيوعية في البلاد حولت استونيا نظامها الاقتصادي تدريجياً، أخذت اقتصاديات الدول الاسكندنافية كمثل أعلى لها، حيث تمتاز بقلة البيروقراطية وشفافية أنظمة الدولة.
الاقتصاد الاستوني أصبح ينمو بسرعة وثقة أكثر بعد دخول البلاد إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004 أهم الصناعات هي الغذائية والكهربائية، وصناعة الأثاث وهي صناعات لها دور مهم في دفع عجلة النمو وزيادة الصادرات، وأهم الشركاء التجاريين الدول الاسكندنافية وخاصة فنلندا.
وكانت استونيا إحدى الدول الرائدة لإدخال نظام ضريبي فريد من نوعه عام 1994 يقضي باستقطاع 26% من دخل الفرد كضريبة دخل بغض النظر عن مهنته، ولاحقاً تم خفضها إلى 24%.
والطرق البرية والملاحة البحرية هي أهم سبل المواصلات في البلاد وتُستعمل السكك الحديدية بشكل رئيسي لنقل البضائع، أما الموانئ البحرية الكبيرة فتوجد في العاصمة تالين ومدينة بارنو.
تتأثر الثقافة الاستونية بشكل كبير بالثقافة الفنلندية خاصة والاسكندنافية بشكل عام، وجامعة تارتو هي أكبر جامعة باستونيا، كما تُعد جامعة تالين التقنية من أهم الجامعات.

استونيا معضمهم يطلقون عليها عاصمة النهار والليل ومساحتها 45.226 كلم مربع واما العملة هي كورونا استونية انظمت الى الاتحاد الاوربي العام 2004 يحدها من الشرق روسيا ومن الجنوب لاتفيا ومن باقي الجهات الاخرى من بحر البلطيق وعلى جبل في استونيا هو (سور مونامجي) حيت يبلغ 318 مترا واكبرهم بحيرة (هي بايبسي) بمساحة قدرها 3555كليومترا مربعا اما طول الساحل فيصل الى 3794 كيلومترا مربعا ويبلغ عدد الجزر 1500 جزيرة .
تتاثر التقافة الاستونية بشكل كبير بالتقافة الفنلندية خاصة والاسكندنافية بشكل عام وجامعة تارتو هي اكبر جامعة باستونيا كما تعد جامعة تالين التقنية من اهم الجامعات .


تتربع مدينة تالين عاصمة استونيا على شاطى الجنوبي لخليج فنلندا وتشكل مركزا صناعيا وتقافيا وميناء بحريا رئيسيا 1991 اعلنت استونيا استقلالها وتبدو الان اكتر دول البلطيق التقاء قربا من حظارة الغربية,واعتنقت هده المدينه التي حافظت على هوية العصور الوسطى ,الراسمالية واخدت المطاعم والفنادق والكافتريات والمتاجر تفتتح كل يوم ويكمن قلب تالين في المدينة الموجوده داخل الاسوار ومن الممتع مشاهدة ابراج المراقبة والتحصينات والمتاجر الباقية من العصور الوسطى والكنائس وراء الاسوار التي تحيط بها وتتمتع تالين بناخ بحري وتتراوح درجات حرارته ابتداء من مايو وحتى سبتمبر بين 50 و80 درجة على مقياس فهرنهايت وفي الصيف تبقى درجات الحرارة حول 65 درجة على المقياس نفسه ويستمر فصل الصيف في يونيو وحتى اغسطس


من افضل الطرق لقظاء الوقت في تالين هي ل استكشاف المدينه القديمة التي كانت دات مرة مدينتين منفصلتين تنتميان للعصور الوسطى ويفصلهما عم بعضهما سور وتسمى الاولى (دوم هيل) وهي مدينة العليا وفيها مقر السلطة الحاكمه انا المدينة السفلى فتقع في ساحة المدينة القديمة وكانت مسكنا للتجار ومركزا للتجارة وترتبط المدينتان بشارعين ضيقين منحدرين.




استونيا هي أحد جمهوريات البلطيق الثلاث و إحدى جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق. انضمت إلى الاتحاد الاوروبي عام 2004. يحدها من الشرق روسيا و من الجنوب لاتفيا. من باقي الجهات بحر البلطيق.

اللغة الرسمية الاستونية
العاصمة تالين
أكبر مدينة تالين
نظام الحكم جمهوري برلماني
رأس الدولة الرئيس ارنولد روتل
رئيس الحكومة يوهان بارتس
المساحة 45,226 كم²
عدد السكان 1,408,556 (2003)
الكثافة السكانية 31 نسمة لكل كم²
العملة كرونا استونية

حسب احصائيات عام 2002 فإن 67.9% من سكان البلاد هم استونيون، يليهم الروس بنسبة 25.6%، ثم الأوكرانيين (2.1%)، الروسيون البيض (1.2%) و الفنلنديون (0.9%). الجالية الروسية تتركز حول العاصمة تالين و في شمال شرق البلاد.


اللغة
اللغة الاستونية، لغة البلاد الرسمية، لا تتبع اللغات البلطيقية و انما مجموعة اللغات الفنلندية-المجرية. الروسية تُستعمل بين أبناء الجالية الروسية في البلاد.


الديانة
يعتبر 31% من الإستونيين متدينين ممارسين، منهم 15% يتبعون الكنيسة لإنجيلية اللوثرية الإستونية، و14% يتبعون المسيحية الأرثوذكسية الشرقية (انظر الكنيسة الإستونية الأرثوذكسية)، 0.5% من المعمدانيين و 0.5% الكاثوليكية بالإضافة لوجود أقلية يهودية.





أهم المدن:

تالين (400,000 نسمة)
تارتو (100,000 نسمة)
بارنو (80,000 نسمة)
فيلياندي (50,000 نسمة)




وعاشت استونيا في العام 1921 إلى العام 1940 فترة سياسية غير مستقرة كان أهم أحداثها تشكيل حكومة فاشية برئاسة قسطنطين باتس عام 1934.
وجاء إتفاق هتلر- ستالين العام 1939 الذي أعطى الضوء الأخضر للاتحاد السوفيتي باحتلال جمهوريات البلطيق ومن ضمنها استونيا، الذي تم في العام 1940 أثناء الحرب العالمية الثانية (1939-1945) دون أي سابق انذار.
بعد نشوب الحرب بين ألمانيا والاتحاد السوفييتي قامت الأولى باحتلال جمهوريات البلطيق في العام 1941 إلى أن أعاد الجيش الأحمر احتلالها وإعادتها تحت سيطرة الاتحاد السوفييتي.
بقي تاريخ البلاد جزءاً من التاريخ السوفييتي حتى بدأ الاتحاد السوفييتي بالانهيار وتزايدت الأصوات المطالبة باستقلال البلاد، وأعلنت استونيا استقلالها العام 1990 واعترف المجلس السوفييتي الأعلى في العام التالي بالجمهورية الجديدة، حيث انضمت استونيا إلى الأمم المتحدة في العام 1992 وإلى الاتحاد الاوروبي في العام 2004، وبعد انتهاء الحقبة الشيوعية في البلاد حولت استونيا نظامها الاقتصادي تدريجياً، أخذت اقتصاديات الدول الاسكندنافية كمثل أعلى لها، حيث تمتاز بقلة البيروقراطية وشفافية أنظمة الدولة.
الاقتصاد الاستوني أصبح ينمو بسرعة وثقة أكثر بعد دخول البلاد إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004 أهم الصناعات هي الغذائية والكهربائية، وصناعة الأثاث وهي صناعات لها دور مهم في دفع عجلة النمو وزيادة الصادرات، وأهم الشركاء التجاريين الدول الاسكندنافية وخاصة فنلندا.
وكانت استونيا إحدى الدول الرائدة لإدخال نظام ضريبي فريد من نوعه عام 1994 يقضي باستقطاع 26% من دخل الفرد كضريبة دخل بغض النظر عن مهنته، ولاحقاً تم خفضها إلى 24%.
والطرق البرية والملاحة البحرية هي أهم سبل المواصلات في البلاد وتُستعمل السكك الحديدية بشكل رئيسي لنقل البضائع، أما الموانئ البحرية الكبيرة فتوجد في العاصمة تالين ومدينة بارنو.
تتأثر الثقافة الاستونية بشكل كبير بالثقافة الفنلندية خاصة والاسكندنافية بشكل عام، وجامعة تارتو هي أكبر جامعة باستونيا، كما تُعد جامعة تالين التقنية من أهم الجامعات.



وعاشت استونيا في العام 1921 إلى العام 1940 فترة سياسية غير مستقرة كان أهم أحداثها تشكيل حكومة فاشية برئاسة قسطنطين باتس عام 1934.
وجاء إتفاق هتلر- ستالين العام 1939 الذي أعطى الضوء الأخضر للاتحاد السوفيتي باحتلال جمهوريات البلطيق ومن ضمنها استونيا، الذي تم في العام 1940 أثناء الحرب العالمية الثانية (1939-1945) دون أي سابق انذار.
بعد نشوب الحرب بين ألمانيا والاتحاد السوفييتي قامت الأولى باحتلال جمهوريات البلطيق في العام 1941 إلى أن أعاد الجيش الأحمر احتلالها وإعادتها تحت سيطرة الاتحاد السوفييتي.
بقي تاريخ البلاد جزءاً من التاريخ السوفييتي حتى بدأ الاتحاد السوفييتي بالانهيار وتزايدت الأصوات المطالبة باستقلال البلاد، وأعلنت استونيا استقلالها العام 1990 واعترف المجلس السوفييتي الأعلى في العام التالي بالجمهورية الجديدة، حيث انضمت استونيا إلى الأمم المتحدة في العام 1992 وإلى الاتحاد الاوروبي في العام 2004، وبعد انتهاء الحقبة الشيوعية في البلاد حولت استونيا نظامها الاقتصادي تدريجياً، أخذت اقتصاديات الدول الاسكندنافية كمثل أعلى لها، حيث تمتاز بقلة البيروقراطية وشفافية أنظمة الدولة.
الاقتصاد الاستوني أصبح ينمو بسرعة وثقة أكثر بعد دخول البلاد إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004 أهم الصناعات هي الغذائية والكهربائية، وصناعة الأثاث وهي صناعات لها دور مهم في دفع عجلة النمو وزيادة الصادرات، وأهم الشركاء التجاريين الدول الاسكندنافية وخاصة فنلندا.
وكانت استونيا إحدى الدول الرائدة لإدخال نظام ضريبي فريد من نوعه عام 1994 يقضي باستقطاع 26% من دخل الفرد كضريبة دخل بغض النظر عن مهنته، ولاحقاً تم خفضها إلى 24%.
والطرق البرية والملاحة البحرية هي أهم سبل المواصلات في البلاد وتُستعمل السكك الحديدية بشكل رئيسي لنقل البضائع، أما الموانئ البحرية الكبيرة فتوجد في العاصمة تالين ومدينة بارنو.
تتأثر الثقافة الاستونية بشكل كبير بالثقافة الفنلندية خاصة والاسكندنافية بشكل عام، وجامعة تارتو هي أكبر جامعة باستونيا، كما تُعد جامعة تالين التقنية من أهم الجامعات.