[مرجوجة زمانها]

إقرأ الموضوع إلى الأخير
وتأكد إنك إنت المستفيد ورح تحس براحه رهيبه ان شاء الله:

شوفوا يا إخواني وأخواتي. أكيد إنكم شايفين الناس هالأيام كيف قاعدين يسعون ويتفننون في طلب الرزق ..

هذا: راح يأخذ قرض ويدخل بالأسهم

والثاني: طول يومه بمعارض السيارات

والثالث : تصلخ جلدة بالصناعيه لطلب الرزق

والرابع: أرهق عيونه من كثر ما درس وسهر وتعلم ..

والخامس : ما عاد شاف أهله من كثر ما يدور بالمخططات والمساهمات العقاريه ..

يبغى يترزق ويتزوج عشان يجية عيال ويكون أسرة.

و و و.. وبصراحه ما أحد يلومهم الكل يريد رزقه يكثر ويزيد ويفرح وينبسط بحياته . وللأسف ان البعض هاليومين تخرج من الدراسة وجلس بالبيت ويسب ويلعن في فلان وعلان بسبب أنه ما لقي مراده في وظيفة تستر عليه

وتسد حاجته

بس فيه شغله ناس كثير جدا جدا ما فكروا فيها حتى أكبر العقليات الإستثماريه ما جت على بالهم

إلا من رحم ربي

يقول الله سبحانه وتعالى:-

}فقلتاستغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكممدرارا * ويمددكم بأموالوبنينويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا * {

الإستغفار :يا ناس يا عالم الإستغفاااااااااااااار

سبب رئيسي لكل رزقنا في حياتنا ...

حاول قد ماتقدر انك ترطب لسانك بالأستغفار

قمت الصبحاستغفر

رايح للدواماستغفر

قاعد بالمسجداستغفر

جاي للبيتاستغفر

لعنت فلاناستغفر

أغتبت فلاناستغفر
عملت منكراستغفر

شفت منكراستغفر

ما سويت أي شياستغفر

لازم الاستغفار ملازمة جازمة

من فينا ما يحب المطر؟

من فينا ما يحب المال؟

من فينا ما يحب يكون عنده أولاد وبنات ؟

من فينا ما يحبيعيش بوسط جنات وأنهار في الحياه الدنيا؟

هذي كلها ما هي مستحيله على رب العالمين سبحانه وتعالى ،
الله قادر إنه يحققها لنا بس إذا حققنا المطلوب منا. وما هو المطلوب
منا.؟ شي واحد وبس. ولا أسهل منه } .. الإستغفار{والإكثار منه.
طيب ماشي والنتيجه؟

أنا أقولك النتيجه : النتيجه عسى ربي يحفظك
ويسلمك إن الإستغفار سبب في نزول المطر بإذن الله

وسبب في زياده الرزق و زيادة المال ..
وسبب في إن الواحد منا يرزق بالذريه الصالحه إن شاء الله

وسبب في تحول أراضينا إلى جنات وأنهار.

)استغفراللهالذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه (

منقــول من ايــميل

المصدر: منتديات بنات دوت كوم

---

vhpm ktsdm >> !!

الموضوع الأصلي : راحة نفسية .. !! || القسم : "الأرشيف" مغلق || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : مرجوجة زمانها