عجباً.. أهكذا تفكرين.؟!
حسنٌ.. لا ألومك كثيرا.. كثيرون هم من رأيتهم قد تنكروا لأقرانهم.!
لكن.. ربّما لا تعين كلماتي بالمعنى المطلوب..
لكني سأقولها: اعتبرتك.. وأعتبرك.. وسأعتبرك كأختي الصغرى..
وكما هنّ الأخوات.. يجمعهنّ مصير واحد.. درب يسيران عليه دون كللْ..
هكذا أنا وأنتِ..
فأنّا لي أن أتركك..
إنّما هي مشاغل حياة تأبى الركود
واحتباسات مشاعرْ
لكنّي سأعود.. ربّما عودتي لم تكون أقوى من السابق..
لكنّي ساظل هنآ
لن يفرقني عنك شيءٌ
أتمنى حقّاً