
قالوا
طُوبى لمن شَغل قلبه بشُكر الِنعَم عن البَطَر بها
قد عَجَزَ من لم يُعِدَ لكل بلاء صبراً ، ولكل نعمةٍ شكراً ، ومن لم يعلمْ أن مع العُسر يسراً
النِعمةُ عروس مهرها الشُكر
علامة الشكر دوام النعمة .
تألَفوا النِعم بحسن مجاورتها ، والتمسوا الزيادة َ فيها بالشُكر عليها .
مَنْ شكر الباري فقد وجبَ عليه شُكران :
شكرُ النِعمةِ ،
وشكر إذ وفقَهُ لشكره
وهذا شكرُ الشُكرِ