هُنَا شَعرتُ بِقوّة الأحَاسيس . . !! نَبضُكِ لا يَهدئ يَا (هاكذا علمتني الحيا)) وَ ليتهُ يَبقى مَديداً , لقدْ طربتني بِحرفكِ كأهزوجَة مَنْزويَة عَنْ كُل شيء , فَاتْ الأوانْ وَ بقيَ الحِرمَانْ . . ودي . .