جان دارك
قرأت عنها فيما مضى
فتاة التسعة عشر عاماً آمنت
بفكرة .. فاستطاعت أن تغير في
موطنها .. و كتب اسمها مخلداً
في كتاب التاريخ ..
و نحن ..
زهرات الأمة .. و أملها
نتقاعس عن أداء أبسط الحقوق
تجاه أمتنا ..
" و إن كان بالدعاء "
غاية التخاذل ..
روحٌ تسمو
مبهرة للغاية ..
كوني كذا معطاءة دائماً