عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /19-11-2007, 12:23 AM   #5

LOVECITY
تألّقت وسطكن

 
    حالة الإتصال : LOVECITY غير متصلة
    رقم العضوية : 10388
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    المشاركات : 3,534
    بمعدل : 0.49 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : LOVECITY is a jewel in the roughLOVECITY is a jewel in the roughLOVECITY is a jewel in the roughLOVECITY is a jewel in the rough
    التقييم : 312
    تقييم المستوى : 29
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 17974
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور LOVECITY عرض مواضيع LOVECITY عرض ردود LOVECITY
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي



أخواتي.. غالياتي يا من أحب

ها أنا اليوم وكما واعدتكن سيكون لنا

لقاء مع ضيفتنا الرابعه




هنا غالياتي سيكون لنا موعد


مع صاحبة الحرف


بل مع سيدة القصحى


مع مبدعتنا التي طالما وجدنا

الكلام المنسقة والرائعه منها


لك الكلمات كانت عن


النفس المطمئنة

التي كان لنا معها هذا اللقاء









1_
سالتقط احرف النفس المطمئنة من بدايتها
كيف / متى / أين
لتتذكر معنا التجربة الأولى
وارهاصات ولادة حروفك؟؟



(1)
كيف : صدفة بحتة في المدرسة ، حين كلفت بكاتبة مقال و قصة في مجلة المدرسة
الرسمية ، سلَّمتُ و صغت قصة مستهلكة التقطتها مسامعي ، فبثت فيَّ أمي فصلًا من
الثقة لأكتب ، استنادًا لأن لي أسلوبًا لطيفًا في الإنشاء ، فركلة من أمي و دفعة من معلمتي
داعبت الشباك بالهدف و كتبت قصة و شعرًا و موضوعًا !
بالإضافة إلى ذلك وُليِّتُ رئاسة تحرير المجلة ، هه ( تنهيدة ) .. ذكريات !
متى : في الصف الرابع الابتدائي ( 9 سنوات )
فانقطاع ثم استكمل في الصف الثاني أو الثالث الإعدادي ( 12 - 13 عامًا )
أين : مدرستي و مكتبة النادي ، و لم أستمر " رسميًا " لخجلي

2-
يبلغ الانسان أحيانا" ذروة اليأس
ويُصيب عقله جحافل اليأس المتربصه
فمايلبث الا ان يصنع له نافذه ليصبح خارج نطاق اليأس
متفردا" بحروفه
فهل النفس المطمئنة تتقن صنع تلك النوافذ ؟



(2)
الورى كلهم على شفا جحيم الأباليس ، ينفُذُون معًا ، و يشيدون الحبور سويًا ، لذا فأجل ،
علَّمونيها عنوة و غمطت القنوط لاحتياجي للنوافذ !


3-

رائحة المطر ..وقع زخات المطر.. بـ إختصار ماذا تحرك هذه الزخات في النفس المطمئنة؟؟


(3)
الهيكل خلائق يمحون الذنوب بالطمع في عفو من رب رحيم يرسونه - العفو - على كاهل الدعا
ء ، تلك أفواه - لا فضت - متمرسة في خلع " غربة الروح " و جعلها تتولى عنا

4-

هي تلك الأعمدة التي تـُرسي عليها ركائزُ حرفك ؟؟؟؟


(4)
وقائع الحياة ممتزجة بطبيعتها مع القليل من رؤيتي الخاصة





5-

كيف نضيفُ رؤيةً نقديةً واعيةً ومعقولةً الى كاتبه ومتذوقه للأدب ؟


(5)
النقد - كأي فن - له فطاحله ، و هو عصب الأدب ، هناك أعين تلتف كالصقور تلتقط المساؤىء
و مصححاتها ، و تلك الأصلح للنقد ،
بيد أن كل قارىء ناقد ، و النقد متاعمد على قوة اللغة موازٍ لثقافة الناقد من حيث رصده للعلوم
و زجيه النهج البارع لسياق الكلم وصفه و تشبيهه ، و إبصاره تطابق النص المنتقد للفكرة التي
أراد الكاتب إيناعها ، و تقييمه لمدى طريقة إيصال النص لا سيما خلوه من المخالفات الشرعية
، تلك كانت رؤية موجزة مبسطة




6-

ماذا استفدنا من نداءات العروبة؟


(6)
كثر بكاؤنا و قل عملنا !
و تنكر بعضنا لعروبته
( مع وجود استثناءات )

7-
هل قلمك من الأقلام التي تُعبر عن حالتها مُباشرة
وتجد في الكِتابة مُتنفسًا لما تمر به
أم أن الكِتابة لديك احترافًا للحرف .. بعيدة بعض الشيء عن حالتك وما تمر به ؟


(7)
من الوجوم أن يمتنع من يكُ بقلم عن جر الحبر مليًا ليرسم ملامح محياه مباهجها و ملطوخاتها
، بيد أن الكينونة التي يعيش فيها الكاتب جد خاصة ، فلا يفضتح ما بتلافيف دماغه أبدًا لأنه
دكتاتور يمارس رِقًا على سبايا جياده ، يهمز ما شاء متى أمِن ، لذا فقل من يحترف ،





8-
لمن تقرأين اكثر وهل تأثرتِ بأديب ما ؟


(8)
للجميع أقرأ و لم يدلف أحد جمجمتي إلا و قد ترك عصارة مغذية




9-

على أي وتر يكون حرفك ليتراقص قلمك بأحضان بنانك
وأي لون يغريه للمتابعة ؟؟؟؟



(9)

على وتر المنطق ،
يغريني اللون الدهي الساخر رب الطراز المتباين الشائق الهادف

10-

كلمه اخيرة في نهاية لقائي بك؟



(10)
لكِ شكرًا و لأي ممن اهتممن بالاطلاع هنا
أوصيكن بالدعاء و العمل الصالح و لا زيادة




وهذه بعض من روائعها

وَيكِ أُمَّة .. !!

أثباج سويداء نهم للعطاء .. بقلب أمَّة

تَوَعُّكَاتٌ فِي القَلْب

و ما أشتاق إلا(ـكِ) .. و لا يدمرني سواكِ .. و في قربكِ و في بعدكِ .. أنا بصباي وياكِ



ودمتم بحب
مدينة الحب




 


التعديل الأخير تم بواسطة LOVECITY ; 19-11-2007 الساعة 12:52 AM