عشت لحظاتُكـِ ..
و غصت في حروفُكـِ ..
كي اتوقف !! ..
و ارى نهاية حروفُكـِ ..
!! ,,
عندها توقفت ,,
لا اعلم بِمَ ارد ,,
عشتُ تلكـِ اللحظات ..
و سرت قشعريرة في جسدي ,,
كي تذكرني بــ [ ربي ] ,,
الله خالقي ..
الذي خلق هذا الكون ,,
الذي اوجدني ,,
و الذي [ قصرتُ ] في حقهِ ,,
فــَ كنتُ اشعر بتانيب الضمير ,,
في كل لحظة على تقصيري ,,
أبحرتُ في خيالي معكـِ ,,
بل و بروحي و جسدي بكامله ,,
ليتكـِ لم تنتهين ,,
فتلكـَ لحظات رائِعة عشتُها ..
][ عيون الندى ][
حروفٌ رائِعة ..
جعلتني اعيش لحظاتُكـِ بحلاوتِها ,,
بخوفها ,,
برعبها ..
و لكنها كانت لحظات رائِعة ..
ذكرتني بــِ [ خالقي ] المبدع ..
اتعجب كل هذا الابداع منهُ ..
فهل من بشرٍ يملُكـُ كل هذا الابداع ,,
سرت صعقة كهربائية في جسدي عندما ذكرتني ..
كيف [ وُلِدت ] ,,
حروفُكـِ لا مست قلبي ..
كي تخترق فكري و روحي ,,
و تذكرني بــِ [ خالقي ] ,,
][ عيون الندى ][
حروفٌ و لا اروع ,,
كلمات لامست فؤادي ..
اسمحي لي بان اقدم لكـِ باقة من الشكر و الامتنان ,,
معطرة بازهى العطور و دهن العود ,,
فحروفُكـِ ابهرتني ,,
اي ابداع تستخدمين !!!! ,,
بكل ما املِكـَ اقول [ ابدعتِ ]
.
.
العين الدامعة